🔴عاجل🔴 السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي: الحل الوحيد هو إدخال الغذاء والدواء إلى أهالي غزة وإيقاف جرائم الإبادة الجماعية
1- أبرز ما ورد في خطاب سماحة السيد القائد يحفظه الله قائد الثورة اليمنية وفخر الأمة ..
•على مدى أكثر من 104 والعدو الإسرائيلي المجرم يرتكب أبشع الجرائم الفظيعة بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة بدعم ومشاركة أمريكية في ذلك كله.
•لم يسبق في تاريخ الصراع العربي الإسرائيلي، عدوان يستمر مثل هذه المدة الزمنية بنفس المستوى من الزخم والاجرام والقصف والتدمير والعمليات العسكرية الاجرامية وعلى نطاق محدود مثل نطاق غزة.
•وقد بلغ عدد الشهداء إلى اليوم وبحسب الإحصاءات المعلنة بلغ عدد الشهداء والمفقودين اكثر من اثني وثلاثين الفاً معظمهم من الأطفال والنساء. وعشرات الالاف من الجرحى، كثير منهم، واصبح الجرحى يحسب بنسبة مؤية من سكان غزة.
•يقابل هذا العدوان الهمجي صمود واستبسال منقطع النظير من قبل المجاهدين في غزة ومن الأهالي معهم، بالرغم من حجم العدوان، بالرغم من الحصار وانعدام الدواء، وبالرغم من محدودية الإمكانات وبالرغم من الصمت العربي.
•لم يسبق أن يستمر جيش عربي أو حتى جيوش وفي ظروف لا حصار فيها، وبإمكانات ضخمة ودول منظمة لم يسبق في تاريخ الصراع العربي الإسرائيلي على جيوش عربية متعاونة بمثل هذا الصمود للمجاهدين في غزة.
•بلغت خسائر العدو الإسرائيلي بالآلاف من القتلى والجرحى، واهتزاز غير مسبوق في كيانه، وفشل تام لما كان يأمل من تحقيقه من تصفية للقضية الفلسطينية، إضافة إلى خسائرة الاقتصادية الكبيرة، رغم تبرعات الصهاينة التي يجمعونها من دول كثيرة.
معادلة إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون.
•وبالرغم من حجم العدوان الصهيوني والطغيان والتوغل، فقد فشل العدو من تحقيق أهدافه المعلنة بعدوانه، وفشل في كسر الإرادة والعزم للمجاهدين من أهالي غزة، وفشل في تحطيم الروح المعنوية، وأصبح واقع الحال بالنسبة للاخوة المجاهدين في غزة، والأهالي هناك، يترجم قول الله سبحانه وتعالى، (فما وهنوا لما اصابهم في سبيل الله ما ضعفوا وما استكانوا والله يحب الصابرين).
•هذا الصمود رغم الظروف الصعبة جداً يتحمل المسلمون مسؤولية كبيرة بينهم وبين الله اولاً، ومن جانب انساني واخلاقي ثانياً، فلو وفروا الدعم المادي اللازم على المستوى العسكري والإنساني للشعب الفلسطيني لتغيرت المعادلة تماماً ولكان تحقيق النصر الحاسم للشعب الفلسطيني اسرع، وانقاذه من مظلوميته الكبيرة.
•جوع الشعب الفلسطيني في غزة وانعدام الدواء والاحتياجات الضرورية ناتج عن العدوان الإسرائيلي، ولكن هناك اسهام من خلال الحصار العربي مع الحصار الإسرائيلي ومن خلال الخذلان العربي،
•التجويع إلى درجة أن يرى الإباء والامهات أسرهم وأبنائهم يطلبون الخبز فلا يجدون شيئاً ليقدموه لهم، مأساة حقيقية..
•المسلك الاجرامي للعدو الإسرائيلي مستمر كل يوم، وهو يعبر عن عدوانية وحقد وتوحش وافلاس من الاخلاق ونزعة إجرامية، وهذا ليس غريباً من اليهود الصهاينة، وهم حفدة قتلة أنبياء الله، وهم يرثون منهم هذا التوحش والطغيان.
•كلما فشلوا في تحقيق أهدافهم في كسر الإرادة والروح المعنوية للمجاهدين وكلما فشلوا عن تحقيق أهدافهم، كلما عمدوا إلى ممارسة الجرائم الرهيبة جداً، جرائم الإبادة الجماعية وحولوا ذلك إلى تكتيك لهم بهدف تحقيق أهدافهم،
•والعالم بكله والمؤسسات الدولية تشاهد ما يجري على فلسطين وتعرف ما يرتكبه العدو الصهيوني بجرائم بكل أنواعها، وتوثق عدسات التصوير، وتنتشر المشاهد في مواقع التواصل الاجتماعي،
•الكل يشهد على ذلك الاجرام، والكل يعترف به، انها جرائم رهيبة جداً، ولكن اين هو الموقف العملي،
•لماذا هنا وهناك في بلدان كثيرة، وبالذات اذا كان للامريكي او لدول الغرب مصلحة في ذلك تأتي التصنيفات والإجراءات والمواقف العملية، تاتي القرارات الكثيرة تباعاً، التي تدخل في حيز التنفيذ.
•ولكن تجاه ما يعمله العدو الإسرائيلي بالشعب الفلسطيني في غزة، وما يرتكبه من إبادة جماعية لا إجراءات لا قرارات تنفذ، لا تصنيفات وحتى العبارات التي تصدر في تصريحات المؤسسات الدولية كالامم المتحدة ومجلس الامن عبارات لا ترقى إلى التوصيف الحقيقي بما يحدث.
السبب الحقيقي في استمرار هذه الوحشية والمجاهرة، والخذلان العربي والخذلان لكثير من الدول الإسلامية ورائه الموقف الأمريكي.
•الأمريكي مصر على استمرار العدوان الصهيوني في غزة، مصر على أن يواصل العدو الإسرائيلي قتل الأطفال والنساء في غزة، ويقدم له القنابل والصواريخ لفعل ذلك، ويقدم له القذائف لقتل اطفال ونساء غزة.ويطلب من الدول الأوروبية والغربية، ان تقدم السلاح لقتل أطفال غزة.
•ويصر على منع الغذاء والدواء من الوصول إلى غزة.
•يصر على أن تبقى غزة في حالة حصار تام، وأن يبقى معبر رفح مغلق طول الوقت،
•تصر أمريكا على وصول الغذاء والمساعدات من كل البحار، وتمنع وصولها إلى غزة.
الامريكي يشارك في الاجرام الصهيوني بقذائفه بقنابله بصواريخه التي تدمر مساكن الفلسطينيين، وهو يرسل من ضباطه من يشاركون في إدارة الإجرام الصهيوني.
•وهو أيضاً يهدد ويتوعد من يساند الشعب الفلسطيني ومن يتعاطف معه، ويجمد من يطيعه من الدول والأنظمة من تقديم العون على المستوى الإنساني ليمنع وصول الدواء والغذاء إلى أهالي غزة، ويساهم في تجويعهم، ويسعى لأن يموتوا جوعاً وليس بالقنابل والصواريخ التي يقدمها لتمزيق اشلائهم.
عملياتنا في البحر الأحمر تهدف لادخال الغذاء والدواء ووقف الجرائم بحق أهلنا في غزة
•من بداية عمليات اليمن في البحر الأحمر رفض الأمريكي وصول الدواء والغذاء إلى غزة، واتجه للتصعيد على اليمن، رغم التكلفة الكبيرة عليه، على الرغم من النتائج السلبية للتصعيد في توسيع الصراع، وهو كان يقول انه لا يريد توسيع الصراع في المنطقة، ثم وسع الصراع في المنطقة.
•ثم على مستوى التهديد الأمريكي للملاحة الدولية، بتحويل البحر الأحمر إلى ساحة حرب، ولم يبالي الأمريكي، كله يهون لديه ولا أن يصل الدواء إلى غزة.
•ليس لدى الأمريكي مشكلة أن يوسع الصراع، تكلف على الشعب الأمريكي، ويستهدف الملاحة الدولية ويؤثر عليها في البحر الأحمر وباب المندب، كل ذلك ليس فيه مشكلة، ولا أن يدخل الدواء والغذاء لغزة، ولا ان تتوقف الجرائم في غزة.
•وحشية عجيبة وإجرام وحقد أعمى، لم يقبل بمعادلة منصفة، من بداية أحداث البحر، في أن يصل الغذاء والدواء إلى الشعب الفلسطيني في غزة، ومن حقه ذلك، وفقاً للاعراف الدولية والشريعة السماوية وكل الاعتبارات، ولكن الأمريكي رفض ذلك بشكل تام.
•في مقابل هذا الطيغان والتوحش وهذه العدوانية الأمريكية هناك مسؤولية كبيرة على أمتنا الإسلامية في المقدمة وعلى العالم، فأيهما اولاً بالمساندة الشعب الفلسطيني المحاصر المعتدى عليه، الأعزل من السلاح، صاحب السلاح أو العدو الإسرائيلي بترسانته الهائلة وهوو في موقف العدوان وهو يمارس الإجرام.
•موقف الشعب اليمني العزيز هو نابع من المسؤولية الدينية وهو نابع من هويته الايمانية، ومعركته في اسناد الشعب الفلسطيني، في مقابل العدوان الأمريكي لحماية الاجرام الصهيوني.
•هذا هو التوصيف الصحيح والدقيق لما يحدث.
•ومعركتنا لاسناد الشعب الفلسطيني مستمرة ولها ارتباط تام بما يجري في غزة، سواء ما يتم اطلاقه من الأراضي الفلسطيني المحتلة من الصواريخ او العمليات في البحر، ومحصلة هذه العمليات بلغت القصف بأكثر من 200 طائرة مسيرة، وأكثر من 50 صاروخاً بالستياً ومجنحاً، وبلدنا سيواصل عملياته حتى يصل الدواء والغذاء إلى كل سكان غزة، ويدخل لغزة احتياجها الكامل من الغذاء والدواء، وحتى يتوقف الاجرام الصهيوني.
•ومن حق غزة أن تتدفق إليها المساعدات براً وبحراً وجواً،
.
•يأبى لنا ضميرنا الإنساني وانتمائنا الديني، وروابطنا الأخوية مع الشعب افلسطيني ان نسكت أو نتفرج على تلك المشاهد المأساوية من جوع أبناء غزة، دون أن يكون لنا موقف، أو أن نتجاهل نداءات اخواتنا في غزة، أو نتجاهل دموع اليتامى وصرخات الثكالى.
•اما اجرام الأمريكي ورفضه للمعادلة الإنسانية المنصفة العادلة في أن يصل الدواء والغذاء لاهالي غزة، ويتوقف الجرائم الصهيوني فتتوقف عملياتنا المعلنة في البحر،
•إصراره على تصعيد الوضع في البحر الأحمر، وتهديده للملاحة الدولية لم يؤثر على موقفنا ولن يجعلنا نتراجع ابداً ومعركتنا مستمرة ومرتبطة بمعركة غزة.
•الأمريكي يسعى للخداع المكشوف، وهو يحاول ان يعمم عدوانه على بلدنا وحمايته للإجرام الصهيوني على أنه حماية للملاحة الدولية، بينما هو حماية للإجرام الصهيوني، وهو يهدف من خلال خداعه هذا إلى توريط الاخرين للاشتراك معه في حماية الاجرام الصهيوني.
•أما عمليات بلدنا لا تهدد الملاحة الدولية، وقد بلغت منذ بداية عملياتنا في البحر الأحمر وبمساعدة على حماية اللاحة الدولية عبرة 4874 سفينة تجارية، عدد كبير جدأً.
•الكل يعرف أنهم ليسوا بمستهدفين، ومن هو مستهدف واضح، وما هو الهدف واضح.
•العدوان الأمريكي على بلادنا لا مستند له، لا يستند إلى أمم متحدة ولا مجلس أمن ولا شيء، وما يقوم به هو والبريطاني ما يمثل تهديداً للملاحة البحرية، وهو انتهاك للدول المطلة على البحر الأحمر، والتي هي معنية بأمن البحر، ولكن هناك صحوة عالمية رغم التضليل الأمريكي والخداع، هناك صحوة عالمية تجاه الخداع الأمريكي.
نصيحة للشعوب الأوروبية والأمريكية والبريطانية:
نوجه النصح للشعوب الأوروبية التي تمثل بعض أنظمتها إلى الدخول مع الأمريكي في موقفه لحماية الاجرام الصهيوني، بالحذر من توريط حكوماتها في ذلك، ومن استغلال أموالها، لان كل ذلك سيكون له تأثير عليها، وفي ايضاً ما يمثل تهديداً لامن الملاحة في البحر الأحمر
الملاحة البحرية آمنة،ونحن نستهدف بكل وضوح السفن المرتبطة لإسرائيلي وبهدف إيصال المواد الغذائية والدواء للشعب الفلسطيني في غزة، ومنع الاجرام الصهيوني بحق سكان غزة، وهذا هدف واضح ومقدس. وهو مطلب انساني ومفترض أن يكون التجاوب معه.
•مهما كان التصعيد الأمريكي والبريطاني ستكون نتائجه عكسية، ولن يؤثر على إرادتنا وعزمنا.
•نحن في عمل مقدس نعتبره جهاداً في سبيل الله، ولن يؤثر على قدراتنا العسكرية ونطورها باستمرار، ولسنا جديدين على مواجهة التحديات القتالية.
•نتائجه ستكون عكسية على الأعداء في الكلفة في تهديد الملاحة البحرية، وقد شهد الواقع على ذلك منذ بداية الاعتداءات على بلدنا وفي القصف الصاروخي من البحر، لم يتمكن من إيقاف الضربات إلى البحر ، بل ادخل نفسه والبريطاني بالمشكلة،
•الحل ادخال الغذاء والدواء إلى أهالي غزة.
•ووقف قتل الأطفال والنساء، هذا هو الحل الذي يمكن أن نقف في موقفنا وأن يكون قد تحقق الهدف.
•في ظل الإصرار الأمريكي لاستمرار الإجرام الصهيوني، فهو يضاعف المأساة في جوعهم تشريدهم في معاناتهم كل يوم وليلة من الشهداء والجرحى، معاناة تتفاقم اكثر فاكثر، ارقام الشهداء الجرحى، يتزايد عددهم يوما بعد يوم،
السيد القائد يدعو الأمة الإسلامية للقيام بمسؤوليتها الإيمانية لمساندة إخواننا في غزة
•لامتنا الإسلامية بشكل عام، ليس المجال ان يكون هناك تراجع في المواقف، كلما اصر الأمريكي على الاستمرار في الاجرام كلما قتل الإسرائيلي المزيد والمزيد من الأطفال والنساء، ومارس المزيد والمزيد من الجرائم الفضيعة، وبات البعض من الأهالي في غزة يموتون من الجوع، كلما دمرت مساكن الفلسطينيين في غزة، كلما عانوا من كل تلك الجرائم، وأصر الأمريكي على استمرار ذلك كلما كان علينا أن نكون اكثر اصراراً وتصميماً وعزماً في تحركنا لمنع ذلك الاجرام والسعي لايقاف ذلك الاجرام، هذه مسؤولية علينا في امتنا الإسلامية بشكل عام، وعلى دول العالم مسؤولية أخلاقية وإنسانية،
•يفترض ان تستمر المظاهرات في الدول الغربية، والعربية والإسلامية، وأ، يستمر نشاط الجاليات العربية والإسلامية،
•طلبت من الجالية اليمنية ان يكون لها تحرك واسع، وتحرك يتصاعد، اكثر فاكثر للضغط لوقف ذلك الاجرام الفظيع والشنيع ضد الشعب الفلسطيني على مستوى المظاهرات، وفي بلدنا، وفي البلدان التي تخرج فيها مظاهرات، يجب ان يكون هناك نشاط مكثف.
•النشاط الإعلامي يجب ان يكون هناك عمل، نترك الفتور، تقدم المأساة إلى كل الشعوب في العالم.
•على مستوى النشاط في مقاطعة البضائع الأمريكي والإسرائيلية والشرح لأهمية ذلك، على مستوى الموقف العسكري، في كل الجبهات، التي تتحرك عسكرياً، كما هو الحال في بلدنا أو في لبنان،
•على مستوى التحرك الجماهيري له أهميته الكبيرة جداً، ان يكون هناك خروج صوت عالي، للشعوب للمطالبة بوقف العدوان على غزة، لوقف الاجرام، هذا شيء مهم، هي مسؤولية مقدسة، والتحرك فيها بنية صادقة يعتبر جهاد في سبيل الله سبحانه وتعالى.
•كلما زاد العدوان والتجويع ينبغي التحرك لمنعه، ولا ينبغي ان يقابل ذلك بالملل والفتور، بالملل عن متابعة الاحداث هناك.
•من المهم امتلاك خلفية ثقافية تاريخية عن الصراع مع العدو الصهيوني، وعن الدور الخطير للوبي اليهود الصهيوني وللحركة الصهيونية في العالم، وما تشكله من خطورة على المجتمع البشري عموماً وعلى المسلمين بالذات.
•من المهم التوعية بخطورة التقصير والتفريط وعواقب الوخيمة لذلك والتبعات المترتبة على ذلك، سكوت الشعوب يطمع اعدائها فيها.. وما يحصل على الشعب الفلسطيني اليوم سيحصل على هذا الشعب او ذاك فيما بعد.
•هناك مجالات واسعة، قلنا ان بعض الشعوب يمكنها ان تنشط بالمقاطع للبضائع الامريكية والإسرائيلية، يمكنها أن تنشط اعلامياً، يمكنها ان تقنن تبرعات للشعب الفلسطيني.
•
•شعبنا اليمني المسلم العزيز قدم نموذجاً في تحركه الشامل على كل المستويات، بالخروج الجماهيري الأسبوعي، حتى الأسبوع الماضي بين المطر في ميدان السبعين، والناس يستمروا في المسيرات والمظاهرات وعنوان شعبنا يهتف للشعب الفلسطيني في غزة، لستم وحدكم ومعكم حتى النصر، ليس مجرد هتاف يصرخ به في الهواء، وانما هو عنوان يعبر عن التزام سيفي به،
•شعبنا اليمني لن يترك غزة لوحدها، سيستمر هذا الخروج على المستوى الجماهيري الواسع جداً ألمعبر عن موقف هذا الشعب، مع الشعب الفلسطيني.
•سيواصل تحركه الشامل ايضاً على كل المستويات بوعي وزخم كبير، ولن يترك غزة لوحدها.
•أتوجه لشعبنا اليمني المسلم العزيز وادعوه إلى مواصلة الخروج الأسبوعي الحاشد، هذا شيء مهم جدأً له أهمية وله تأثيره وله نتائجه المهمة، وهو في اطار المسؤولية والالتزام الديني والإنساني والأخلاقي.
،
•