محمد الفرح يغرد على منصة اكس بلينا بعجوزين مصابين بالزهايمر والخرف.
نحن قومٌ بلينا بعجوزين مصابين بالزهايمر والخرف، جمعهم التصهين ووحدتهم طاعة اليهود.
هُزم الأول وهو قرن الشيطان
فأطل الشيطان الاكبر تسوقه جرائمه إلى معركة لا توزن بالصواريخ والمدمرات ولا تقاس بحجم الميزانيات واعداد الجيوش.
معركة مختلفة جدا معاييرها إلهية وقوامها الإيمان القوي والاستناد إلى معية الله والموقف الحق ونصرة المظلومين.
والنصر فيها محسوم سلفا يوم وعد الله أن يأتي بالفتح، ويأتي بقوم يحبهم ويحبونه
يحملون القيم ويجاهدون في سبيل الله بلا ملل ويشمخون بكل عزة وعنفوان لا يخافون لومة لائم.
لم يذكر أن لكل واحد منهم صاروخا أو مدفعا ولم يقل لهم من الجيوش كذا وكذا، لم يشر إلى التوازن العسكري ولم يعلق النصر بالتكافؤ في العدد والعدة. فقال جل شأنه: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْـمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ) سورة المائدة- آية (54).
#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس
محمد الفرح عضو المكتب السياسي لانصار الله