الاخبارالعرض في الرئيسةدوليعربي

قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي: إحراق المصحف الشريف تكرر في السويد وأصبح عملًا منظمًا وممنهجًا ويقف خلفه اللوبي اليهودي الصهيوني

الراصد العربي :

وكالة الأنباء اليمنية سبأ:

– اللوبي الصهيوني يتلاعب بالغرب ويحرك الأنظمة هناك ويخترق الشعوب كما يشاء، فأصبح العالم الغربي مرتعًا لمؤامراته

 

– الإساءة للقرآن الكريم إساءة لكل الرسل والأنبياء وكتب الله

 

– في الغرب يسمحون للإساءة إلى الله وكتبه ورسله ويمنعون فضح جرائم اليهود وهذا يكشف نفوذ اللوبي الصهيوني

 

– في الغرب يسمحون للإساءة إلى الله وكتبه ورسله ويمنعون فضح جرائم اليهود وهذا يكشف نفوذ اللوبي الصهيوني

 

– رد الفعل في العالم الإسلامي لا يرقى إلى مستوى المسؤولية، فجريمة إحراق المصحف يجب أن تستفز كل المسلمين

 

– أدنى المواقف المتاحة للرد على جريمة حرق المصحف هي قطع العلاقات الدبلوماسية والمقاطعة الاقتصادية للسويد

 

– لو قامت الدول الإسلامية بقطع العلاقات الدبلوماسية مع السويد ومقاطعتها اقتصاديًا فهذا سيؤثر عليها وسيكون درسًا لغيرها

 

– ليس لدينا علاقة دبلوماسية مع السويد وكان لها دور محدود في استضافة جولات الحوار، وأبلغناهم رسميًا أنه لا يمكنها استضافة أي جولات جديدة

 

– لن يكون لنا أي علاقة دبلوماسية أو اقتصادية مع السويد، وهناك قرار حاسم في صنعاء بمقاطعة البضائع التي تأتي أو تنتج هناك

 

– نتمنى أن يكون هناك خطوات عملية في العالم الإسلامي بمستوى قطع العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية، والبيانات لا تكتفي وهي أمر مخز

 

– الشعوب الإسلامية يمكن أن يكون لها صوت للتعبير عن غضبها عبر شبكات التواصل، المسيرات، والمقاطعة الاقتصادية

 

– كل الأمة الإسلامية تستطيع أن تقاطع المنتجات السويدية، وهي أمة كبيرة سيكون لمقاطعتها الاقتصادية تأثير

 

– لمصلحة الأمة أن تعتمد على نفسها في الإنتاج كحل بديل عن اعتماد منتجات أعدائها الذين لا يحترمون مشاعرها ولو بكلمة

 

– العدو الإسرائيلي منذ تشكيل كيانه في أرض فلسطين كعصابات إجرامية مارس الاعتداءات اليومية ضد الشعب الفلسطيني

 

– الموقف العربي لم يرتق إلى المستوى المطلوب بحجم المسؤولية تجاه ما يحصل من مظالم في فلسطين

 

– هناك توجهات إيجابية، ومواقف مشرفة للمجاهدين في فلسطين ولبنان ولمحور المقاومة الداعم والمساند وهذا شيء يتنامى

 

– أين حملات الحزم والعزم العربي لإنقاذ فلسطين من براثن الصهيونية اليهودية؟

 

– النظام السعودي لم يتجه إلى السويد ولا إلى كيان العدو مثلما فعله مع قطر التي قطع علاقاته بها ومنع أجواءه عليها وهاجمها بشكل سلبي

 

– المقاطعة والحزم والعزم والغلظة تكون بين العرب أنفسهم ولا نجدها تجاه من يسيئون لمقدساتنا وتجاه العدو الصهيوني

 

– تقع على الأمة مسؤولية كبيرة تجاه ما يحصل في فلسطين، بل بعض الدول تشارك في تمويل ما يدعم اعتداءات العدو على الشعب الفلسطيني

 

– أي موقف يتخذه العرب ضد بعضهم البعض من مقاطعة ومواقف شديدة، لا يصدر منهم مواقف مشابهة تجاه أعداء الأمة

 

– علينا كأمة إسلامية مسؤولية دينية وأخلاقية في جميع الأوقات تجاه فلسطين، وأن يكون هناك تحرك جاد ودعم سخي للشعب الفلسطيني

 

– نأمل أن يواصل شعبنا نشاطه وأن يستمر في موقفه الواضح والبارز من القضية الفلسطينية

 

– نأمل أن تتعزز حالة التنسيق والتعاون في محور المقاومة تجاه فلسطين، ونحن نؤكد على موقفنا الثابت والمبدئي تجاه هذه القضية

 

– ننظر بإجلال وإكبار إلى ما يبذله الشعب الفلسطيني وما يقدمه من تضحيات في جنين والضفة الغربية وغزة وكل فلسطين

 

– تضحيات الشعب الفلسطيني ومجاهديه سيكون لها ثمرة بإذن الله وتبقى المسؤولية علينا جميعًا أن نكون إلى جانبهم بكل أشكال الدعم

 

– من المهم في مسيرة حياتنا أن ننطلق على أسس ومنطلقات صحيحة حتى تبنى عليها التفاصيل التي تأتي في واقع الحياة، وأهم هذه الأسس علاقتنا بالرسول والرسالة الإلهية

 

– في القرآن الكريم معارف واسعة وهداية تشمل كل مجالات الحياة وكل ما يتعلق بنا من مسؤوليات نحتاج فيها إلى الدلالة على الخير

 

– الرسالة الإلهية في القرآن الكريم وهدي النبي في كمالها وإيجابيتها لا خيار أفضل منها في الحياة، فهي الخيار الأفضل والأقوم والأنفع للمجتمع البشرية

 

– هناك نقص في الوعي لدى أمتنا في مفهوم الانتماء لدين الإسلام، فالبعض ينبهر ويتأثر بما يأتي من الغرب، وليس له هذه العلاقة بحقائق القرآن وتعليمات الله

 

– رسول الله أحدث تغييرا لا مثيل له في تجارب البشر، وحقق نجاحًا كبيرًا وبقي أثر ذلك ممتدا في المجتمع البشري إلى قيام الساعة

 

– التجربة الناجحة لرسول الله عالجت مشاكل متنوعة على مختلف المستويات في واقع المجتمع آنذاك، وكان للإسلام أثره في أن يغير المجتمع إيجابيًا

 

– التجربة الناجحة لرسول الله عالجت مشاكل متنوعة على مختلف المستويات في واقع المجتمع آنذاك، وكان للإسلام أثره في أن يغير المجتمع إيجابيًا

 

– كل ما قد عرفه الإنسان في هذا الكون الهائل محكوم بنظام واحد من مدبّر واحد، وهذا العالم يرجع في تكوينه إلى إله واحد

 

– منهج الله هو الأحق بالاتباع، فالله هو الذي له حق الأمر والنهي للإنسان

 

– نحتاج إلى استيعاب مبدأ التوحيد، فمن أكثر ما أثر على واقعنا الإسلامي تعاملنا الروتيني مع الأمور المهمة، فلم نستوعبها بالمقدار المطلوب

 

– القرآن علمنا أن تكون هذه الحياة منطلقًا لحياتنا الأبدية في الآخرة، أن نستفيد من نعم الله وفق تعليماته وأن نحسب حساب مستقبلنا في الآخرة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى